سالم نقولا سالم
تاريخ الوفاة: الأربعاء, 14 كانون الأول 2022
عدد القراء: 7,839
الأقارب
الزوجة
سعاد يوسف مارون
الأولاد
إيلي سالم زوجته أرليت لطيف وأولادهما: غابرييل سالم وغاليا سالم
جوسلين سالم زوجة فؤاد ديبو وأولادهما: ستيفاني ديبو وأنطوني ديبو
بولين سالم زوجة إميليو أبي أنطون وأولادهما: كريستينا أبي أنطون وإميليو بول أبي أنطون
الشقيق
أولاد المرحوم نجيب سالم وأولادهم وعائلاتهم
أولاد المرحوم توفيق سالم وأولادهم وعائلاتهم
الشقيقة
أولاد المرحومة فرحة لطيف وأولادها وعائلاتهم
الأنسباء
وعائلات سالم، مارون، عازوري، لطيف، ديبو، أبي أنطون وعموم عائلات عماطور، بعدران وعازور وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الرجاء والأسى فقيدهم الغالي المأسوف عليه المرحوم
الأجر
تاريخالجمعة, 16 كانون الأول 2022
وقت12:00 م
مكانمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
إحصل على الموقعالتعازي
منالجمعة, 16 كانون الأول 2022
لغايةالسبت, 17 كانون الأول 2022
وقت10:00 ص لغاية 04:00 م
مكانمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
إحصل على الموقعمنالأحد, 18 كانون الأول 2022
لغايةالأحد, 18 كانون الأول 2022
وقت02:00 م لغاية 06:00 م
مكانمطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام
إحصل على الموقعتفاصيل أخرى
"أنا هو القيامة والحق والحياة، من آمن بي وإن مات فسيحيا".
الراقد على رجاء القيامة المجيدة والحياة الأبدية يوم الأربعاء 14 كانون الأول 2022 متمماً واجباته الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسه يوم الجمعة 16 كانون الأول 2022، في مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام، ثم ينقل جثمانه إلى مسقط رأسه عماطور، حيث يوارى الثرى في مدفن العائلة.
تقبل التعازي يومي الجمعة والسبت 16 و17 الجاري، في صالون مطرانية الروم الملكيين الكاثوليك، طريق الشام، إبتداءً من الساعة العاشرة صباحاً لغاية الساعة الرابعة بعد الظهر، ويوم الأحد 18 الجاري، إبتداءً من الساعة الثانية بعد الظهر لغاية الساعة السادسة مساءً، مع الحفاظ على الإجراءات الصحية المتبعة.
تتقبل العائلة التعازي على الرقم التالي:
إيلي سالم: 70/335370
"المسيح قام ... حقاً قام".
للفقيد الرحمة ولكم من بعده طول البقاء، صلّوا لأجله.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة.
********************************
بسبب الأوضاع الراهنة وتماشياً مع الإجراءات المتخذة، بإمكانكم إضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد أنكم تهتمون وتواسون أحزانهم.
فريق خلود