هيلدا حليم زهّار
Date de décès: Mercredi, 13 février 2019
Nombre de Lecteurs: 104,450
Membres de la famille
Époux
المرحوم إلياس سليم حداد
Les enfants
سليم زوجته مايا صرّاف وأولادهما: ساشا وماريا
جورج سليم حداد وعائلته
Frères
أولاد المرحومة ماري أرملة المرحوم إميل حداد وعائلاتهم (في المهجر)
Nom des Familles Proches
وعائلات حداد، زهّار، قيصر، صرّاف، عقّاد وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم المأسوف عليها المرحومة
Funérailles
DateVendredi, 15 février 2019
Heure15:00
Lieuكنيسة القديس ديمتريوس للروم الأرثوذكس (مار متر)، الأشرفية
Obtenir la DirectionBurial
DateVendredi, 15 février 2019
Heure16:00
Lieuمدفن القديس ديمتريوس للروم الأرثوذكس (مار متر)، الأشرفية
Obtenir la DirectionCondoléances
DeVendredi, 15 février 2019
Jusqu'àVendredi, 15 février 2019
Heure11:00 jusqu'à 15:00
Lieuكنيسة القديس ديمتريوس للروم الأرثوذكس (مار متر)، الأشرفية
Obtenir la DirectionDeSamedi, 16 février 2019
Jusqu'àDimanche, 17 février 2019
Heure11:00 jusqu'à 18:00
Lieuكنيسة القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس (مار نقولا)، الأشرفية
Obtenir la DirectionCommunautés
Notes
المنتقلة الى رحمته تعالى يوم الأربعاء 13 شباط 2019 متممة واجباتها الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها يوم الجمعة 15 الجاري، الساعة الثالثة بعد الظهر، في كنيسة القديس ديمتريوس للروم الأرثوذكس (مار متر)، الأشرفية.
تقبل التعازي قبل الدفن في صالون الكنيسة من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر، ويومي السبت والأحد 16 و17 الجاري، في صالون كنيسة القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس (مار نقولا)، الأشرفية، من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر حتى الساعة السادسة مساءً.
لكم من بعدها طول البقاء، صلّوا لأجلها.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة وإعتبار هذه النشرة إشعاراً خاصاً.
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de هيلدا حليم زهّار
Placer une fleur sur la Nécrologie de هيلدا حليم زهّار indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de هيلدا حليم زهّار
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de هيلدا حليم زهّار
Allumer une bougie sur la Nécrologie de هيلدا حليم زهّار indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de هيلدا حليم زهّار
