ماري - ميمي توفيق شمّاس
Date of death: Thursday, 9 March 2017
Number of Readers: 13,052
Relatives
Designation
أرملة المرحوم إسكندر نسيب غبريل (محافظ الشمال سابقاً)
Related Family
بمزيد من الأسى واللوعة ننعي إليكم فقيدتنا الغالية المرحومة
زوجها: المرحوم إسكندر نسيب غبريل (محافظ الشمال سابقاً)
أولادها: نسيب
وناجي زوجته ريّا الخوري وعائلتهما
ورنده زوجة جواد بولس وعائلتهما
أشقاؤها: عائلة المرحوم أنطوان شمّاس
وعائلة المرحوم إيلي شمّاس
وعائلة المرحوم وليد شمّاس
شقيقتها: كاتيا زوجة نبيل الفغالي وعائلتهما
أولاد حميها: فارس
ونهاد وعائلته
وسهيل وعائلته
وعائلة المرحوم نبيل
بنات حميها: عائلة المرحومة روجينا أرملة الدكتور شحادة قنتيس
والمرحومة نور
وناديا أرملة المرحوم خليل حنا
وعموم عائلات غبريل، شمّاس، الخوري، بولس، الزغزغي، روحانا الفغالي، كنعان، أبو جودة، كحلا، الفغالي، قنتيس، صهيون، حنا، دبغي، طربيه، وعموم اهالي حاصبيا ومنطقتها
Funeral
DateSaturday, 11 March 2017
Time02:00 pm
Placeكنيسة القديس جاورجيوس للروم الأرثوذكس، حاصبيا
Communities
Notes
المنتقلة الى رحمته تعالى صباح يوم الخميس 9 آذار 2017.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها يوم السبت 11 آذار 2017، عند الساعة الثانية بعد الظهر، في كنيسة القديس جاورجيوس للروم الأرثوذكس، حاصبيا.
تقبل التعازي في منزل العائلة في حاصبيا قبل الدفن وبعده، وأيام الأحد والإثنين 12 و13 الجاري.
ويومي الثلثاء والأربعاء 14 و15 الجاري، في صالون كنيسة القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس (مار نقولا) الأشرفية، من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر لغاية الساعة السادسة مساءً.
الرجاء إعتبار هذه النشرة إشعاراً خاصاً.
-------------------------------------------------------
جمعية تراث حاصبيا تنعي بمزيد من اللوعة والأسى السيدة الفاضلة المرحومة
ماري - ميمي توفيق شمّاس
عضو مؤسس في الجمعية
وتتقدم من عائلتها الكريمة وذويها بأحر التعازي.
You have placed a flower on ماري - ميمي توفيق شمّاس’s obituary
Placing a flower for ماري - ميمي توفيق شمّاس indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ماري - ميمي توفيق شمّاس’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on ماري - ميمي توفيق شمّاس’s obituary
Lighting a candle for ماري - ميمي توفيق شمّاس indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ماري - ميمي توفيق شمّاس’s obituary and keeping the memory alive.
