ماري عبدو الحكيم
Date of death: Sunday, 5 April 2020
Number of Readers: 69,074
Relatives
Husband
المرحوم جورج عزيز الرومي
Children
جوزف الرومي زوجته رانيا مصروعة وعائلتهما
نقولا الرومي زوجته ريما أبو عسلي وعائلتهما
عايده الرومي
نايلة زوجة طوني شعنين وعائلتهما
Brothers
تيريز أرملة شقيقها المرحوم بطرس الحكيم وأولادها
جورج الحكيم وعائلته
إيلي الحكيم (في المهجر)
Sisters
جوزفين أرملة المرحوم بطرس الحكيم وأولادها
جاندارك زوجة نصري ميرزا وعائلتهما (في المهجر)
Related Family
سلفاها: أولاد المرحوم ميشال الرومي وعائلاتهم
جان الرومي وعائلته
شقيقتا زوجها: عائلة المرحومة جورجيت نكد الخوري
عائلة المرحومة جوزفين أبو زخم
وعموم عائلات الرومي، الحكيم، مصروعة، أبو عسلي، شعنين، ميرزا، نكد الخوري، أبو زخم وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الأسى فقيدتهم الغالية المأسوف عليها المرحومة
Funeral
DateMonday, 6 April 2020
Time03:00 pm
Placeكاتدرائية القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس (مار نقولا)، زحلة
Get DirectionsCondolences
Time12:00 pm till 12:00 pm
Placeتعتذر العائلة عن تقبل التعازي بسبب الظروف الراهنة
Notes
الراقدة على رجاء القيامة والحياة الأبدية يوم الأحد 5 نيسان 2020 متممةً واجباتها الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها الساعة الثالثة من بعد ظهر يوم الإثنين 6 نيسان 20،20 في كاتدرائية القديس نيقولاوس للروم الأرثوذكس (مار نقولا)، زحلة.
بسبب الأوضاع الراهنة، عائلة الفقيدة تعتذر عن قيام مراسم التعازي، راجية الله أن لا يصيبكم مكروهاً، وتشكر العائلة كل من سيشاركها الصلاة من منزله بدل الحضور.
للفقيدة الرحمة ولكم من بعدها طول البقاء، صلّوا لأجلها.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة.
********************************
بسبب الحجر المنزلي الإلزامي يمكن الإستعاضة عن ذلك بإضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أننا نهتم ونواسي حزنهم.
فريق خلود
You have placed a flower on ماري عبدو الحكيم’s obituary
Placing a flower for ماري عبدو الحكيم indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ماري عبدو الحكيم’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on ماري عبدو الحكيم’s obituary
Lighting a candle for ماري عبدو الحكيم indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting ماري عبدو الحكيم’s obituary and keeping the memory alive.
