سعاد نقولا لطّوف
Date of death: Thursday, 13 August 2020
Number of Readers: 200,110
Relatives
Husband
المرحوم جان جرجي نخله
Brothers
سامي لطّوف وعائلته
عائلة المرحوم ميشال لطّوف
عائلة المرحوم فؤاد لطّوف
عائلة المرحوم الدكتور أنطوان لطّوف
Sisters
ماري لطّوف أرملة إدمون ماضي وأولادها
نهاد لطّوف أرملة ألبير قرعان وعائلتها
Related Family
سلفاها: خليل نخله وعائلته
عائلة المرحوم جوزف نخله
بنات حميها: يولا نخله زوجة الشيخ فادي الجميّل وعائلتهما
صونيا نخله أرملة ريمون عقل وأولادها
ليلي نخله أرملة إلياس حشيمي وأولادها
نهى نخله زوجة هنري عازار وعائلتهما
ماري نخله أرملة ألبير حبيقة وأولادها
وعموم عائلات نخله، لطّوف، واكيم، ماضي، قرعان، سروجي، عرمان، ربّاط، نصّار، الجميّل، عازار، عقل، حشيمه، حبيقة، سلطان، كتفاغو وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الأسى والحزن فقيدتهم الغالية المأسوف عليها المرحومة
Funeral
DateFriday, 14 August 2020
Time04:00 pm
Placeكنيسة سيدة المعونات، ساقية المسك، بكفيا، المتن
Get DirectionsCondolences
FromFriday, 14 August 2020
TillFriday, 14 August 2020
Time12:00 pm till 12:00 pm
Placeتعتذر العائلة عن تقبل التعازي بسبب الظروف الراهنة
Notes
المنتقلة الى رحمته تعالى يوم الخميس 13 آب 2020 متممة واجباتها الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها الساعة الرابعة من بعد ظهر يوم الجمعة 14 الجاري، في كنيسة سيدة المعونات، ساقية المسك، بكفيا، المتن، ثم توارى الثرى في مدافن.
بسبب الأوضاع الراهنة، تعتذر العائلة عن قيام مراسم التعازي، راجية الله أن لا يصيبكم مكروهاً، وتشكر العائلة كل من سيشاركها الصلاة من منزله بدل الحضور.
لكم من بعدها طول البقاء.
الرجاء إعتبار هذه النشرة إشعاراً خاصاً.
********************************
بسبب الحجر المنزلي الإلزامي يمكن الإستعاضة عن ذلك بإضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أننا نهتم ونواسي حزنهم.
فريق خلود
You have placed a flower on سعاد نقولا لطّوف’s obituary
Placing a flower for سعاد نقولا لطّوف indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting سعاد نقولا لطّوف’s obituary and keeping the memory alive.
You have lit a candle on سعاد نقولا لطّوف’s obituary
Lighting a candle for سعاد نقولا لطّوف indicates your intention to say a prayer. Thank you for visiting سعاد نقولا لطّوف’s obituary and keeping the memory alive.
