ليلي فؤاد البراكس
Date de décès: Dimanche, 18 octobre 2020
Nombre de Lecteurs: 128,936
Membres de la famille
Époux
المرحوم إميل سعيد جحا
Frères
عائلة المرحوم الدكتور غازي البراكس (في المهجر)
فاروق البراكس وعائلته
كمال البراكس وعائلته
Soeurs
عائلة المرحومة حياة البراكس زوجة فؤاد الغزال (في المهجر)
نور الهدى البراكس زوجة نجيب غلمية وعائلتهما
Nom des Familles Proches
أسلافها: أولاد المرحوم جوزف جحا وعائلاتهم
أولاد المرحوم جورج جحا وعائلاتهم
أولاد المرحوم فيكتور جحا وعائلاتهم (في المهجر)
وعموم عائلات البراكس، جحا، أبي عبدالله، سلام، البوّاب، الطبيب، الغزال، غلمية، سكاف، جريصاتي وأنسباؤهم في الوطن والمهجر ينعون إليكم بمزيد من الأسى فقيدتهم الغالية المرحومة
Funérailles
Condoléances
DeLundi, 19 octobre 2020
Jusqu'àLundi, 19 octobre 2020
Heure11:00 jusqu'à 18:00
Lieuكنيسة مار إلياس، المخلصية، زحلة
Obtenir la Direction
Notes
الراقدة على رجاء القيامة والحياة الأبدية يوم الأحد 18 تشرين الأول 2020 متممةً واجباتها الدينية.
يحتفل بالصلاة لراحة نفسها الساعة الرابعة من بعد ظهر يوم الإثنين 19 الجاري في كنيسة مار إلياس، المخلصية، زحلة.
تقبل التعازي يوم الإثنين 19 الجاري في صالون الكنيسة من الساعة الحادية عشرة قبل الظهر حتى الساعة السادسة مساءً.
تتقبل العائلة التعازي عبر الهاتف على الأرقام التالية: كمال: 81/205073
إبن سلفها أسعد جحا: 03/752152 - إبن سلفها سعيد جحا: 03/716091
لنفسها الراحة ولكم من بعدها طول البقاء.
الرجاء إبدال الأكاليل بالتبرع للكنيسة.
*****************************************
عازار للوفيات، زحلة: 03/699207 - 03/688207
*****************************************
بسبب الحجر المنزلي الإلزامي يمكن الإستعاضة عن ذلك بإضاءة شمعة أو كتابة رسالة تعزية، لإعلام أهل الفقيد (ة) أننا نهتم ونواسي حزنهم.
فريق خلود
Vous avez placé une fleur sur la Nécrologie de ليلي فؤاد البراكس
Placer une fleur sur la Nécrologie de ليلي فؤاد البراكس indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de ليلي فؤاد البراكس
Vous avez allumé une bougie sur la Nécrologie de ليلي فؤاد البراكس
Allumer une bougie sur la Nécrologie de ليلي فؤاد البراكس indique votre intention de réciter une prière. Merci pour votre visite afin de garder la Mémoire vivante de ليلي فؤاد البراكس
